
قال لي كده بطريقه غريبه وحسيت ان هو عارف حاجه.
وقررت اني اكتب لزينب جواب واحطه لها في علبه الشيكولاته اللي هديها لها وكتبت لها الجواب واديتها علبه الشيكولاته وباركت لها وباركت لرافت ومشيت.

أحببتها أثناء انتقامي (الجزء السادس عشر) للكاتبة عليا حمدي

عيناي لا ترى الضوء (الجزء الثاني عشر) للكاتبة هدير محمد

احببتها اثناء انتقامى(الجزء 37)
طبعا حسيت بكثره نفس وزعلت جدا ان زينب اتجوزت واحد غيري وفي نفس الوقت الدنيا كانت جايه عليا واتطردت من الشغل وفضلت في ثلاث سنين اروح من شغلانه لشغلانه لحد ما استقريت على الشركه اللي انا فيها دلوقتي وبعد سنتين شغل في الشركه دي خدت مركز حلو وبقيت مدير فيها وبرده تعرفت على سميه في خلال الفتره دي وكانت ساعتها سميه ارمله وعندها بنت صغيره عندها تسع سنين لان هي متجوزه وهي صغيره جدا وعجبني هدوقها وكانت فعلا طيبه وروحها حلوه والكل يشهد بكده وحبيتها وقررت اتقدم لها وبعد مرور خمس سنين من اخر مره شفت فيها زينب في كتب الكتاب قررت اني اتجوز سميه وكتبت كتابي عليها واتجوزتها وربيت بنتها كانها بنت بالظبط.
وبعد سنه خلفنا يارا وكانت فاتحه خير علينا وكان وشها حلو علينا جدا وكنت مبسوط بيها قوي وبجمالها وساعتها جوزت ساره وسافرت مع جوزها السعوديه وقررت اني اكمل حياتي مع مراتي وبنتي وحبيت سميه من قلبي ومن جمال العشره وحبيت هدوقها وطيبه قلبها وشايلانها للهم بتاعي كانت ست اصيله .
ساعتها قررت ان انا انسى كل حاجه قديمه في حياتي وفعلا نسيت وقررت اني اعيش لبنتي واللي مراتي وما كنتش ناوي اجوز يارا وكنت عايزها تعيش معايا طول العمر لان هي اللي كانت بتدينا الدوبامين في حياتنا ومدخله علينا السرور وبتدب الحياه جوانا بضحكتها وشقوتها وحبها للحياه وتدينها واخلاقها العاليه وكان عاجبني فيها جدا ان هي دايما واخده الامور ببساطه وكانت دايما تهون عليا انا وامها رغم هموم الدنيا كلها بس كنا مبسوطين ودائما الدنيا حلوه وعيشنا في سعاده وفضلنا كده لحد من سنه واحده بس جالي اتصال من رقم مجهول.
رديت وسبحان الله لقيته رافت وكان بيكلمني بلهفه وبيقول لي انه كان محتاج مساعدتي ضروري وبقى له كتير بيدور عليا.