الاستاذه اماني تخش على نديم وتلاقيه ماسك ملف قضيه تفتكر ساعتها كلام الاستاذ محمد الوكيل وتظن ان نديم هو اللي بيسرق الملفات.
بتقول له انت مين!! تقرب لمحمد الوكيل؛ وبتسرق ملفات القضيه ومتجوز رام الله .
أحببتها أثناء انتقامي (الجزء الخامس) للكاتبة عليا حمدي
احببتها اثناء انتقامى (الجزء 31)
عيناي لا ترى الضوء (الجزء الرابع عشر)_للكاتبة هدير محمد
نديم يهديها وقاعدها وفهمها ان الورق ده هو مرجعه من ندى عشان كانت هتديه لواحد.
فبتساله مين الواحد ده؟
قال لها دي اسرار ما ينفعش اقول لك.
استاذه اماني بتحترم نديم وما تسالوش تاني تقول له طب فهمني عشان انا بثق فيك.
قال لها افهمك ايه؟
قالت له فهمني انا مش فاهمه اي حاجه انت ليه متجوز رام الله؟
قال لها مش هينفع اقول لك برده عشان دي اسرار.
قالت له هي كل حاجه كده اسرار طب طمني طيب ما ينفعش تسيبني كده.
لا ما ينفعش دي اسرار وفعلا استاذه اماني احترمته وما رضيتش تضغط عليه.
ثاني يوم نديم راح المستشفى وجاب عم جميل ورجعوا المكتبه تاني.
عم جميل يدخل مكتبه وهو مبسوط وكان معا رام الله ونديم.
عم جميل بيسأل نديم هو عامل ايه في الشغل.
قال له الحمد لله وقريب جدا الاستاذه اماني هتقول مين هيقعد معاها في المكتب في الاجتماع اللي جاي.
رام الله تستغرب وتقول له ايه ده هو انت عرفت ازاي؟
قال لها مس اماني هي اللي قالت لي.
قالت له يبقى اكيد انت اول واحد هتبقى معاها في المكتب.
قال لها لا ما اظنش.
قالت لا انت اللي هتبقى معاها نتراهن؟
قال لها نتراهن بس انا اول مره اتراهن هنتراهن على كام.
قالت له 100 جنيه قال لها موافق.
ثاني يوم يجي ويجي ميعاد الاجتماع.
ندى بتشوف يوسف قبل ما تخش المكتب لكن ما تكلموش.
يوسف ينده عليها ويقول لها مالك في ايه؟
قالت له ما فيش حاجه انت في حاجه.
قال لها انا تمام بس حاسك كده مش طايقاني.
قالت له هو انت دخلت المكتب ده ليه يا يوسف؟
قال لها عشان ابقى شغال مع استاذه اماني اشطر محاميه في مصر وعشانك.
