في الوقت نفسه، بدأ نبيل في التقرب من سارة وأسرتها بحجة مساعدتهم. كان يحاول استغلال ثقتهم وإبعاد الرجل الثري الذي كان يساعدهم.
سارة: (بارتباك) لقد بدأ نبيل في زيارتنا بشكل متكرر ويقدم المساعدات. لا أشعر بارتياح تجاهه.
هذا دعاه أن يدرس القرآن الكريم حتى أنه في نهاية المطاف قام بإعلان إسلامه… إسلام بروفيسور التشريح تاجوساني
اختفاء النجوم
في لحظة كانوا سوف يلتهمون قارون ………………. الفقير وجبل الذهب
الأم: (قلقة) أنا أيضًا لا أثق به. ربما يكون هناك نية سيئة وراء هذا التقرب.
الرجل الثري: (بجدية) احذري منه يا سارة. أشعر أن هناك مؤامرة تحاك ضدك. عليك التأكد من مصداقية أي مستندات يقدمها.
كانت سارة في مأزق. من جهة، كان الرجل الثري يحذرها من نبيل وسعيه للاستيلاء على الميراث. ومن جهة أخرى، كان نبيل يحاول تضليلها والتقرب إليها.
كذلك، في النهاية، تم رفع قضية قانونية من قبل نبيل يطالب فيها بالميراث بحجة الديون. بدأت معركة قضائية ضارية بين الطرفين.
سارة: (بقلق) ماذا أفعل الآن؟ هذا الميراث هو آخر أمل لنا للخروج من هذه المشاكل المالية. ولكن نبيل يهدد بسلبه مني.
الرجل الثري: (بحزم) لا تقلقي يا سارة. سأكون إلى جانبك في هذه المعركة. لن أسمح لهذا الرجل بالاستيلاء على ما تستحقينه.
ثم بدأت المعركة القانونية تحتدم بين الطرفين. كان نبيل يستخدم كل الوسائل الملتوية للتأثير على المحكمة والشهود. في المقابل، كان الرجل الثري يستخدم نفوذه ومواراده المالية للدفاع عن سارة.
في خضم هذه الأحداث الدرامية، بدأت سارة تشعر بالخوف والقلق على مستقبلها وأسرتها. كانت تتساءل: هل ستتمكن من الحفاظ على هذا الميراث المنقذ؟ أم أن نبيل سينجح في مؤامرته ويسلبها منها؟
ثم استمرت المعركة القانونية بين سارة ونبيل لأشهر عديدة. كان الطرفان يستخدمان كل الحيل والمناورات للفوز في القضية. بدا الأمر وكأنه سباق محموم لا يعرف الكثير عن نتيجته.
في خضم هذه الأحداث، كان الرجل الثري الذي ساعد سارة منذ البداية يقف إلى جانبها بثبات. لم يدخر جهدًا في توفير أفضل المحامين والخبراء القانونيين للدفاع عنها.
