م1: الكينج رجع اسكندريه.
م2: ممتاز قوي وطبعا السنيوره مش معاها واكيد بيعذبها في الفيلا وسايبها لوحدها.
أحببتها أثناء انتقامي (الجزء الخامس عشر) للكاتبة عليا حمدي
ليلة العمر الذهبية (الجزء 1)
أحببتها أثناء انتقامي (الجزء التاسع) للكاتبة عليا حمدي
م1: لا للاسف معاه وكان في النهارده اجتماع عائلي وواضح ان العلاقات كويسه قوي والدنيا حلوه معاهم.
م2 وهو بيرمي الكاس من ايده بعنف: ايه الاخبار الزفت دي مش دي خطتنا اللي اتفقنا عليها.
م1: ما تبقاش غشيم قوي كده افهم بس واهدى البنت دي ممكن تكون نقطه الضعف بتاعه ادم وتبقى مصلحه لينا انت عارف ان ادم ده بغل وما فيش حاجه بتلوي دراعه ممكن تكون دي هي نقطه ضعف الوحيده ونستغلها كويس.
م2: انت عبيط يا ابني انت نسيت مين هو ادم الشافعي وذكائه عامل ازاي وشخصيته ده ممكن يخسف بينا الارض في ثانيه انت نسيت ساعه لما شاف الموت بعينيه وما خافش ولا ناسي اما انقذ ابوه مننا وكنا على وشك شعره ونتكشف ولا ناسي ازاي رجاله في شنبات بتخضع له لا ما هو لو هدي شويه ده ما يطمناش ده يخوفنا اكثر لان ده هدوء اللي بيسبق العاصفه اللي هتودينا في داهيه وانت عارف لو ادم وصل لينا ايه اللى هيحصل.
م1 وهو بيصرخ: يعنى اى عايزنى انسى انتقامى واستسلم عايزنى انسى ادم الشافعى .
م2 وهو سرحان: لا لا لازم نفكر بالراحه ونلعب معاه بهدوء وده لمصلحتنا يا فالح مهما كان انا راجل عندي عيله ولو وقعت تحت ايد ابن رافت مش هيرحمني وانا مش مستغني عن عمري.
م1: يبقى احنا خلاص كده نلجا للعب معاه في شركته ونوقعها.
م2: يا ابني انت كده بتموت نفسك بايدك وبتحط رقبتك تحت سيفه انت مش عارف ان هو حوت السوق ان هو اللي ماسك الدنيا انت محسسني انك عمرك ما اتعاملت مع ادم قبل كده ولا تعرفه.
م1: ما تقلقش انا شبه مخطط في دماغي لموضوع كده وممكن ينفع ونعمل له صفقه تجيبه الارض اتقل عليا بس عشان اللي جاي كله خراب على دماغو.
م2: لا انا مش مرتاح للخطه دي نهائي انا ادم عارفه كويس وانت كمان عارفه كل الشركات عارفه ادم مركزه ايه في السوق ده في خلال سنتين بنى الشركه بتاعه ابوه وعمل لها اسم وهو عنده 24 سنه وفي وكمان ليه مركزه بره الاسكندريه ده هنا حتى في القاهره مسمع جدا وبقيت بلاد مصر كلها اي شركه بتسمع اسمه بتتهز بس هيبقى من الصعب عليه يتنافس في شغله لا لا ما اعتقدش هتفشل هتفشل هتفشل الخطه دي وبعدين ما تنساش عقرب الكمبيوتر اللي معاه الواد ده لوحده حكايه.
م1: في ايه انت كبرت وخرفت وبقت تخيب ولا ايه خلاص قلت لك سيب الموضوع ده عليا انا كده كده هجيب الواد ده تحت رجلي يعني هجيبه ويا انا يا هو .
: خلاص هسلمك زمان الامور المره دي بس العبها صح وما توديناش في داهيه.
م2: ما تقلقش سيب لي كل حاجه وانا هبسطك.
في الناحيه الثانيه كان الكل روح ويارا وادم بقوا لوحدهم ولاول مره يارا تفرح ان اهلها مشيوا وهتقعد مع ادم لوحدها طلعت استحمت وغيرت وقررت ان هي لازم تعرف كل حاجه وايه السبب اللي خلى ادم يعمل معاها كده .
وفي نفس الوقت برده ادم كان فرحان جدا ان هو هيطلع اخيرا يقضي يوم طبيعي مع يارا ويارا خلصت ودخلت اوضتها وادم طلع وراها ودخل الاوضه وفتح الباب ولقاها قاعده على السرير فابتسم بهدوء ويارا وقفت وراحت ناحيته وادم قرب منها ومسكها من ايديها وقعدها جنبه على السرير وبالطبع يارا اتكسفت جدا واتوترت.
ادم بمكر: اظن في كلام لسه ماكملناهوش .
يارا باستغراب: كلام ايه؟
ادم بخبث وهو بيقرب من يارا: كلام كده عايز اسمعه منك تاني الكلام اللي قلتهو لي في المطبخ ايه نسيتي؟!
ولا اقول لك ما تتعبيش نفسك وامسكها وقومها وقرب من ودانها وقال لها: ابداي من الاول بقى كده خالص وقولي لي كنت عايزه تقولي ايه.
يارا اتكسفت جدا وبسرعه بصت في الارض علشان مش قادره ترفع عينها في عين ادم وادم بيمسكها من ذقنها وبيرفع راسها ليه ويقولها بخبث: نفسي اعرف بتزرعي ايه في خدودك عشان تحمري كده.
يارا بصيت له بغباء لان هي في المواقف دي ما بتبقاش فاهمه حاجه.
مسكها ادم وابتسم وعارف ان هي مخها واقف واخدها قدام المرايه وحط ايده على خدها علشان تفهم.
ابتسمت يارا وادركت اللي ادم عايز يقوله.
