
سمعنا صوتها تقول وهي تقترب من صديقنا الذي تبول على نفسه: “اشتهي هذا الولد الوسيم فلحمه طازج. كتعويض عن المنحرف الذي أكلته توا، ومقابل هذا سوف أترككم على قيد الحياة.
خفنا وتركنا صديقنا الجبان لمصيره وقمنا بالهرب والنجاة بأنفسنا، والآن. وبعد 42 عاما نشعر بلعنه صديقنا تلاحقنا وياتي لنا بملامح غاضبة مليئة بالانتقام.

أنني اسمع صوت اطياف تطرق باب غرفتي وأجسام تتحرك اسفل سريري …………. حارسة المقابر

لقيت قدامي كائن لي قرنين، ومعاه ست شبه المعزة………… شبح عائلة محروس
