
قامت هذه الحية المرعبة بغرس أنيابها فيها بنهم، قام الرجل بالصراخ بشدة من هذا المنظر البشع، وبعدها تحولت عينه كاملة للون الأسود. وايضا سال اللون الاسود من فمه ورقبته، ثم بعد ذلك قالت المرأة ” هل أذاك السم. لا تقلق سوف تشعر بالألم لفترة قصيرة، وبعدها سوف ترتاح للأبد لتكون طعامي المفضل” ذهلنا من كلامها وانتابنا الخوف.
قامت بالتهامه بسرعة مثل الذئاب فقد كانت جائعة لفترة طويلة، وقد لطخت الدماء الصخرة ويدها ولم تبقي منه اي اثر ابدا.

هنا شعر جميع الخدم بالرعب وقرروا ترك هذا المنزل…. الأرض المعلونة

كانت ترتعد وتتصبب عرق من كل مكان أسرعت إليها أحاول إفاقتها … منزل العفاريت (قصة واقعية)

عام في منطقة الرعب ………….. قصة واقعية
شعرنا بالرعب جميعا وتبول أحد أصدقائي على نفسه، وبعدها تقدم سامي، وأمسك عصا، وقال سأقتل هذا الوحش.
أمسكت بيده وقلت أننا مجرد أطفال ولن نستطيع قتل هذا الوحش علينا ان نهرب قبل أن ترانا، وفجأة،،،،،