
سمعنا صراخ سامي المرعب فجرينا باتجاه الصوت، واكتشفنا شيئا مرعبا. إنه واقف ينظر إلى شيء لا يصدقه كأنها رواية في خياله، فهو يرى المرأة على شكل نصف ثعبان مستدرجة أحد الجنود. وهو يشرب المسكرات بشدة، ولكن وجه أحمر للغاية، ويغني ولا يبالي.
فهو يراها مرأة جميلة تضع يديها على صخرة مميزة وشعرها أسود، وكذلك عيناها حمراء. فجلس ووضع راسه على الصخرة، ورفع الخوذة العسكرية، وقام بإالقائها بدون اهتمام.

دايما بيلاقوا الشخص في ركن المنزل مفارق الحياة بنفس الطريقة…. المنزل المسكون

ظهر الجن وقال ليها انتي ليا مش لخالد…… الجن العاشق

الحب والدم (الجزء الثاني)
قامت المرأة بوضع يدها على شعره، واقتربت منه فهو لا يرى إلا نصفها الجميل فقط. وفجأة وأبداننا ترتعد اقتربت من رقبته ……………..