
ثم تصاعد التوتر والصراع إلى ذروته. واجه جاك تحديات قاتلة في المراحل النهائية للعبة. كان على وشك الاستسلام عندما ظهرت ليندا وساعدته في إنهاء اللعبة.
بعد معركة محتدمة، تمكنا من الكشف عن الجهة السرية التي تقف وراء هذه اللعبة الخطيرة واعتراضها. جاك ربح الجائزة الكبيرة، ولكن الأهم من ذلك هو أنه نجا بحياته وأعاد التوازن إلى حياته الشخصية مع ليندا.

نجمة عيد الأضحى

جعلوني مجرماً

العقل السليم في الجسم السليم…تحول وادي الشمس إلى مجتمع صحي نشيط
بعد النجاة من اللعبة الخطيرة، كان على جاك والزوجة ليندا مواجهة تبعات هذه التجربة المثيرة.
على الرغم من فوزه بالجائزة الكبيرة، كان جاك قلقًا من احتمال أن تكون الجهة السرية وراء اللعبة قد تعقبتهم. كان يخاف أن يكونوا في خطر مستمر.
جاك: (بقلق) لا أشعر بالأمان هنا. يجب أن نغير مكاننا على الفور. هذه الجهة الغامضة لن تتركنا بسهولة بعد ما حدث.
ليندا: (بخوف) ماذا سنفعل الآن؟ لقد غيرت حياتنا بالكامل. كيف سنتمكن من الهرب من هؤلاء الناس الخطرين؟
كان على جاك وليندا أن يفكرا بسرعة في خطة للهرب والحفاظ على سلامتهما. قررا التخطيط لنقل مفاجئ إلى مكان آخر بعيد عن أي متابعة محتملة.
في الأثناء، بدأت الجهة السرية وراء اللعبة في التحرك. كانوا غاضبين من فضح مخططهم وقرروا التخلص من جاك وليندا للحفاظ على أسرارهم.
ثم بدأوا في متابعة تحركات الزوجين وإرسال مرتزقة للقضاء عليهما. كانت المعركة قد دخلت مرحلة حياة أو موت.
جاك: (بتوتر) لقد لاحظت وجود سيارة تتبعنا منذ فترة. أعتقد أن هناك من يراقبنا.
ليندا: (خائفة) ماذا سنفعل؟ لا أريد أن أخسرك. هذه المجموعة الغامضة لن تتوقف أبدًا عن محاولة إيذائنا.
كانت ليندا مرعوبة من فكرة أن يكون لديهم أعداء خطيرين يسعون لقتلهما. لم يكن أمام جاك خيار سوى التحرك بسرعة لحماية نفسه وزوجته.
كما قرر جاك أن يغير مركبتهما ويتخذ مسارًا ملتوياً للهروب من المتابعين. كان يعلم أنه لا يمكنهما الاختباء إلى الأبد، عليهما إيجاد حل نهائي لهذه المشكلة.