
لم استطع الحصول أبدا على حياة طبيعية فقد ظلوا ينقلوني بين دور الرعاية، وتمت الاساءة لي مرة ثانية، لابد أنه لم يكتب لي التعافي أبدا، وبعدها عدت لوالدتي وظلت تسيء إلى ايضا، وما زلت إلى الآن لا استطيع أن أعيش حياة طبيعية، فالاساءة ترافقني في كل مكان.

خسرو الكثير واصبحت محاصيلهم لا تعجب التجار……..عطاء الله

إن حبك للصلاة هي نعمة عظيمة من الله….قصة تحول حياة قرية بأكملها!!
