
قاموا بالاتصال بالشرطة، جاءت للتحقيقي في سوء معاملتي لكن أمي اقنعتهم أنها ضحية مثلي، ولا يمكن اتهامها بأي شيء، وبعدما وصلوا لوالدي وجدوه قد أذهق روحه وكتب لن يفهم العالم ابدا.
لم يكتفي الباحثون بما حدث لي من والدي بل أخذوني فأر تجارب في المعهد الوطني للصحة العقلية، وفي تلك الفترة استطعت تعلم الكلام، وبالرغم من كون هناك معارضة لما يحدث معي من تجارب غير أخلاقية إلا إنهم لم يتوقفوا، فقامت والدتي برفع دعوى ضد الباحثين والمستشفى واتهمتهم بالتربح على حسابي، ولكنها لم تكن النهاية ……….

خسرو الكثير واصبحت محاصيلهم لا تعجب التجار……..عطاء الله

قابل الصديقان بعضهما البعض وشعروا بصدمة كبيرة …. الحب ليس وعد
