
نامت في سرير دافئ لأول مرة منذ ساعات طويلة. وفي الصباح استيقظت سارة مبكرًا، وذهبت إلى النافذة، ورأت أن العاصفة قد انتهت. وأن الشمس تشرق في السماء. فخرجت سارة من المنزل، فوجدت الرجل العجوز ينتظرها في الفناء. وكان الرجل العجوز يحمل صندوق الأدوات. وقال الرجل العجوز “صباح الخير يا ابنتي”،”لقد أحضرت صندوق الأدوات، وسأساعدك على إصلاح سيارتك”. فشكرت سارة الرجل العجوز. وذهبا معًا إلى حيث كانت سيارتها متوقفة.
وبالإضافة إلى ذلك عمل الرجل العجوز وسارة معًا لإصلاح السيارة. وبعد فترة، تمكنوا من إصلاحها، وبناء على ذلك تمكنت سارة من العودة إلى منزلها. ولذلك شكرت سارة الرجل العجوز مرة أخرى على مساعدته.

حب من طرف واحد

السر المدفون: قصة مشوقة للغاية عن البحث عن الكنز المفقود والمغامرة الشيقة

قوة الإبداع ومواجهة القوى الخارقة…تتحول إلى حقيقة
ثم انطلقت بسيارتها وذهبت إلى منزلها. وعندما وصلت سارة إلى منزلها، كانت سعيدة للغاية. وأيضًا كانت سعيدة لأنها نجت من الحادث، وكذلك سعيدة لأنها وجدت شخصًا لطيفًا ساعدها في محنتها، فعرفت سارة أنها لن تنسى أبدًا لطف الرجل العجوز، وأنها ستكون ممتنة له إلى الأبد. وبعد أن عادت سارة إلى منزلها.
فحاولت نسيان الحادث الذي تعرضت له. ولكنها لم تتمكن من ذلك. حيث كانت تستيقظ في الليل مذعورة، وكانت ترى كوابيس مرعبة. فذهبت سارة إلى طبيب نفسي، وساعدها على التعامل مع صدمة الحادث. ولكنها لم تنساه أبدًا، وظل يطاردها في أحلامها، وبعد عام…