شعرت ليلى بضرورة نقل رسالتها إلى الأجيال القادمة، فقررت كتابة كتاب عن حياتها وموسيقاها، وساعدها في كتابة الكتاب شاب موهوب يدعى “عمر”، وكان عمر قد تأثر بموسيقى ليلى ورسالتها، ورغب في مشاركة قصتها مع العالم.
وسافر عمر مع ليلى إلى جميع أنحاء المملكة، وجمعا معلومات عن حياتها وموسيقاها، وقابلا العديد من الأشخاص الذين تأثروا بموسيقى ليلى، وساعدوهم في كتابة الكتاب.
قد يعجبك ايضا
من الخيبة إلى النجاح… رحلة التغيير في عائلة عبد الله
كان عبد الله طالب جامعي في السنة الثالثة، وابن أخي الأكبر . لم يكن عبد الله سيئًا بالمطلق، لكن سلوكياته...
حكاية كريم والخواجة جون
في حي الزمالك الراقي في القاهرة، كان فيه خواجة كبير في السن اسمه "مستر جون" عايش هناك من زمان، مستر...
من ورشة أبيه إلى بطولة العالم
في قلب القاهرة القديمة، وسط ورشات تصليح السيارات المليئة بالزيت والضوضاء، عاش شاب اسمه "كريم" يحلم بقيادة سيارته في سباق...
وبعد سنوات من العمل الدؤوب، تم نشر الكتاب أخيرًا، وحظي الكتاب بنجاح كبير، وقرأه الناس في جميع أنحاء العالم، وألهم الكتاب العديد من الناس، وشجعهم على استخدام مواهبهم لنشر الخير والعدالة في العالم.
