
بينما كانت ليلى تعزف في قرية نائية، هاجمها مجموعة من قطاع الطرق. وحاولوا سرقة جيتارها، ولكن ليلى قاومتهم بشجاعة.
وفي خضم المعركة، سقطت ليلى على الأرض وفقدت الوعي، وظن قطاع الطرق أنها م-ات-ت، فتركوها ورحلوا، وعندما استيقظت ليلى ووجدت نفسها محاطة بأشخاص من القرية. وساعدوها على النهوض، وعرفوها أنهم سمعوا موسيقاها من قبل، وأنهم تأثروا بها كثيرًا.

أسيرة قلبه.. حب بلا حدود

بطل العدالة ومحاربة الفساد

لقد حان وقت الرحيل
فقررت ليلى البقاء في القرية وتعليم الناس العزف على الموسيقى. وساعدت موسيقاها على توحيد الناس ونشر روح التعاون بينهم.
ومع مرور الوقت، كبرت ليلى وأصبحت عجوزًا حكيمة. وواصلت تعليم الناس الموسيقى، ونشرت رسالتها في جميع أنحاء المملكة.
وعاشت ليلى حياة مليئة بالمعنى، ونشرت رسالتها من خلال موسيقاها في جميع أنحاء المملكة، وكما ساعدت موسيقاها على تحرير المظلومين، ونشر السلام والعدالة في كل مكان، ومع تقدمها في السن…