جاك: (بإصرار) لا بد من فعل ذلك يا ليندا. لن أسمح لهم بالاستمرار في التهديد بحياتنا. سأحميك حتى لو كلفني ذلك حياتي.
كان جاك مصممًا على تنفيذ خطته بأي ثمن. لم يكن لديه خيار آخر سوى المخاطرة بكل شيء للقضاء على هذا الخطر النهائي.
العشاء الرومانسي الذي تحول إلى كابوس
أسرار الساحل الشمالي المصري الساحر … حب ودراما
الثمن الباهظ للميراث: قصة عن التضحية بالسلام مقابل الحصول على الممتلكات
ليندا أدركت أنه لا جدوى من محاولة إقناع جاك بالتراجع. كان عليها أن تساعده وتساند خطته للانتقام من أجل ضمان سلامتهما.
وهكذا بدأ جاك وليندا في التحرك سرًا لتنفيذ مخطط الهجوم على مقر المنظمة الخطيرة. كان مصيرهما معلقًا على نجاح هذه الخطة الجريئة.
جاك وليندا عملا بحذر ودقة على تنفيذ خطتهما الانتقامية. كانا يعلمان أن أي خطأ قد يؤدي إلى نهايتهما.
جمعا المعلومات اللازمة عن موقع المقر الرئيسي للمنظمة السرية وحركة عناصرها. وتواصلا مع مجموعة من المرتزقة والمحترفين للمساعدة في تنفيذ الخطة.
في ليلة الهجوم، توجه جاك وليندا بمرافقة الفريق المسلح إلى موقع المقر. كانوا مصممين على إنهاء تهديد هذه المنظمة الخطيرة نهائيًا.
جاك: (بحزم) حان الوقت. لا بد من إنهاء هذا الكابوس اليوم. لن أسمح لهم بمتابعتنا أبداً.
ليندا: (بخوف مختلط بالتصميم) سأكون إلى جانبك يا حبيبي. لن أتركك تواجه هذا الخطر وحدك.
كما انطلقت العملية بخطة محكمة. قام الفريق المسلح باقتحام المقر بقوة وبدأوا في مواجهة عناصر المنظمة.
كانت المعركة ضارية وشرسة. أطلقت النيران في كل اتجاه والدخان يملأ المكان. كان على جاك وليندا أن يتحركا بحذر وحسم للوصول إلى قلب المقر.
بعد صراع طويل ومرير، تمكن جاك وليندا من الوصول إلى القائد الرئيسي للمنظمة. كان هذا الرجل الغامض شخصًا قويًا ومحنكًا.
القائد: (بازدراء) لقد أعجبتني شجاعتكما. ولكن لا فائدة من محاولة التخلص مني. نحن أقوياء ونملك الكثير من الموارد.
