ولكن ليلى رفضت هذا الحل. فقد أدركت أن الاستمرار في هذا المسار سيؤدي إلى مزيد من الابتزاز والتهديد في المستقبل. كانت مصممة على وضع حد لهذه المأساة.
“لا يمكننا الاستمرار في هذا الطريق، سامي. لقد فقدنا كل شيء.. شرفنا وكرامتنا. يجب أن نجد حلاً جذريًا لهذه المشكلة قبل أن تنهار حياتنا تمامًا.”
من حياة الظلام إلى نور الشفاء… قصة أمانديا وتغلبها على اضطراب الأكل
إن حبك للصلاة هي نعمة عظيمة من الله….قصة تحول حياة قرية بأكملها!!
حكاية عم حسن صاحب عربية الفول
سامي حاول إقناعها بالاستسلام، ولكن ليلى ظلت صامدة في موقفها. كانت عازمة على اتخاذ خطوة شجاعة للتخلص من هذا الكابوس.
وبعد نقاشات حادة، اتفقا على اللجوء إلى محام محنك للمساعدة في إيجاد حل قانوني لهذه المأزق. كان هذا قرارًا مصيريًا بالنسبة لهما.
ماذا سيحدث بعد ذلك؟ هل ستنجح ليلى في إنقاذ نفسها من هذا المأزق المرير؟ أم أن التهديدات ستطارد حياتها إلى الأبد؟
سيكون مصير ليلى في أيدي المحامي الذي ستلجأ إليه للبحث عن حل نهائي لهذه الأزمة المعقدة.
بعد النقاشات العاصفة مع زوجها سامي، أصرت ليلى على زيارة محام محنك للبحث عن حل قانوني لمأزقها المعقد. كانت متصميمة على إنقاذ نفسها من هذا الكابوس الذي أصبح يخنقها.
التقت ليلى بالمحامي المخضرم، وشرحت له بتفصيل ما تورط فيه زوجها من أنشطة إجرامية وكيف أصبحت هي نفسها ضحية لعملية ابتزاز خطيرة.
استمع المحامي بإمعان وتفهم لقصتها المؤلمة. وبعد تحليل الوضع، اقترح عليها خطة محكمة للتخلص من هذه المأزق القانوني والابتزاز المستمر.
الخطة تضمنت في البداية إخبار السلطات المختصة بأنشطة سامي المشبوهة، مع ضمان حماية ليلى من أي عواقب قانونية. وفي المقابل، ستتعهد ليلى بالتعاون التام مع الجهات المعنية للكشف عن جرائم زوجها.
