
لقيت قدامي كائن لي قرنين، ومعاه ست شبه المعزة، سألته إي ده، رد عليا إنه عمي محروس، ودي فتحية مراته.
محستش بنفسي غير وانا بهرب وبجري، لقيت قدامي بيت الفتاة، فتحتلي ودخلتني، وحكتلها اللي حصل.

رأيت جميع الأموات يجلسون أمامي…………. ثلاجة الموتى (قصة واقعية)

هنا شعر جميع الخدم بالرعب وقرروا ترك هذا المنزل…. الأرض المعلونة

ظهر الجن وقال ليها انتي ليا مش لخالد…… الجن العاشق
قالتلي ده محروس ومراته فتحية عاشوا هنا في منزل في المكان ده وقذيفة من كتيبتك قتلتهم.
ومن الوقت ده وفي اشباح بتخرج عشان تنتقم من كل العساكر الموجودين في الكتيبة.
المكان مكنش فيه غير منزل واحد عشان كده فهمت إني في منزل عيلة محروس.
جابت البنت صورة العائلة، وهي كانت في الصورة طفلة، فقالتلي دي أنا وأمي وأبويا وراك.
صرخت وفقدت الوعي، ولما صحيت لقيت نفسي في المستشفى، وحكيت القصة لوالدي.
وفضلت أدور على واسطة عشان مرجعش المكان ده تاني لحد ملقيتها ومرجعتش أبدا.