
1– الصبر، كانت صبورة مع الناس الذين رفضوا تغيير سلوكهم. وفهمت أن تغيير السلوك عملية صعبة وتحتاج إلى وقت.

الفرار من الماضي: قصة بولوسية عن البداية من جديد بعيداً عن المخاطر

رحلة النفق الساحر…تحقيق الأحلام وتغيير الحياة

عودة إلى الجذور… رحلة المصالحة في بيت جدتي
2-الحوار، فتحت حوارًا مع الناس الذين رفضوا تغيير سلوكهم. وشرحت لهم أهمية الأخلاق الحميدة، وكيف يمكن أن تُحسّن حياتهم .
3-القدوة الحسنة، كانت تُمارس الأخلاق الحميدة في حياتها اليومية، مما جعلها قدوة حسنة للناس الذين رفضوا تغيير سلوكهم.
وبدأت تنشر الاخلاق الحميدة بالتوعية، حيث نظمت العديد من الندوات والورش لتعليم أهل قريتها أهمية الأخلاق الحميدة، وبالمساعدة، حيث ساعدت المحتاجين في قريتها، مما جعلها رمزًا للخير والعطاء.
ومع مرور الوقت، بدأ تأثيرها على قريتها يظهر بشكل واضح، فأصبح أهل قريتها أكثر تعاونًا ومساعدةً لبعضهم البعض. كما أصبحوا أكثر احترامًا للبيئة.
وفي النهاية، عاشت حياة سعيدة مليئة بالخير والعطاء. وواصلت مساعدة العديد من الأشخاص، ونَشَرت الأخلاق الحميدة في جميع أنحاء قريتها.