
وعاشت سارة وعمر في سعادة أبدية في العالم الآخر. ولم يفترقا أبدًا، وكان حبهما أقوى من الم-و-ت. ولكن قصة سارة وعمر لم تنته عند هذا الحد، فبعد سنوات عديدة، عادت أرواحهما إلى العالم الأرضي لتساعد العشاق الذين يواجهون صعوبات في حبهم. وساعدت سارة وعمر العديد من العشاق على التغلب على العقبات التي تواجههم، وعلى تحقيق السعادة في حبهم.
وأصبحت سارة وعمر رمزًا للحب الحقيقي الذي لا يم-و-ت. وقصتهما تروى من جيل إلى جيل، وتلهم العشاق في جميع أنحاء العالم على التمسك بحبهم مهما كانت الظروف.

اختفاء النجوم

قوة الصداقة والسحر…إلينور وإيفانا في محاربة الظلام وإحداث التغيير

عتابات القدر…استخدامت موهبتها في الرسم لمساعدة عائلتها