
ولكن القدر لم يترك سارة وشأنها. فبعد سنوات عديدة، عاد شبح عمر ليطاردها من جديد. وفي إحدى الليالي، بينما كانت سارة نائمة، حلمت بعمر وفي الحلم أخبرها بأنه لم يم-ت حقًا، وأنه كان ينتظرها في العالم الآخر.
فاستيقظت سارة من نومها مذعورة. وكانت متأكدة من أن حلمها كان حقيقيًا، وأن عمر كان ينتظرها حقًا في العالم الآخر.فقررت سارة أن تن-تح-ر حتى تتمكن من اللحاق بعمر في العالم الآخر. وكتبت وصية أوضحت فيها سبب انت-حا-رها، ثم تناولت جرعة زائدة من الحبوب المنومة.

سيمفونية الظلام…وكيف يمكن لشخص واحد أن يُحدث فرقًا كبيرًا في العالم

“أساطير الأرض: رحلة المغامرة والاستكشاف في سبيل الشجاعة والتغيير”

الحب الحقيقي… هو الحب الذي يجعلنا سعداء حقًا
فاستيقظت سارة في العالم الآخر ووجدت عمر ينتظرها. وكان عمر سعيدًا برؤيتها، واحتضنها بقوة، قال عمر لسارة: “لقد انتظرتك طويلاً يا حبيبتي. والآن يمكننا أن نكون معًا إلى الأبد”…