حكايتنا بتحكي عن واحد قبل زواجه ابوه اداله ورقه، وقاله قبل ما تتجوز ادي مراتك الورقة، ومتحاولش تقرأ اي اللي جواها.
بعدها باباه توفى، كانت البنت اللي اختارها الشاب من اسره رفيعه المستوى، وقبل ما يدخل على مراته حاول ينفذ وصية ابوه واداها الورقة راحت ضربته بالكف وقالتله طلقني.
عازف بنيران قلبي(الجزء الثاني)
كان شخصا صبورا وحكيما ومرح يحب الضحك وعند ولادتك كل هذا تغير ودخل في اكتئاب…….المقاتلة السريه
لم يستطع حمزة أن يكتم ما في قلبه فور رؤيتها واعترف أنه كان يفكر بها جميع الايام السابقة …. قصة جميلة وحمزة
الشاب راح اتجوز بنت من اسره مستواها فقير، وقبل الدخول على مراته اداها الورقة، وبعد لما قرأتها ضربته بردوا بالكف، وقالتله طلقني.
قرر يتجوز بنت من الاقارب وقبل ما يدخل عليها اداها الورقه وقالها اقريها دي كانت وصيه ابويا.
قرات البنت الورقة، وعينها دمعت بعد كده ضرته بالقلم وقالتله طلقني من غير متتناقشني بسرعة.
الشاب حس بالقلق وسافر، وهو جوا الطيارة طلب من المضيفة تقرأ ليه الورقة، رفضت المضيفة.
بعد مرور وقت على الزواج قرر الشاب انه يوقف بحث عن زوجه تاني، وحس بملل من حياته، وبدأ يبحث عن فتاه تلفت انتباهه وتحليه فرحان.
وفي احد الايام قابلته بنت جميله كان اسمها سارة من عيلة غنية ومشهورة، وكان معروف عنها طيبة قلبها واخلاقها الحسنة.
اخيرا حس الشاب بأن البنت مناسبه ليه وقرر الزواج منها، وقبل الدخول عليها سلمها الورقة الغامضة.
قبل أن يديها الورقة قالها أنه مقرأهاش بنفسه فاستغربت من تصرفاته، وقررت انها تفتح الورقة، عشان تعرف محتواها.
بمجرد ما قرأت الورقة ظهر عليها الحزن والدهشة، وصفعت الشاب بقوة، وقالتله طلقني بسرعة.
كانت الورقة بتنصح البنت انها مترتبطش بالولد لأنه بيه صفات سلبيه مكتوبه فيها.
