تحتفل البشرية بالنصر وتكرم أعضاء الفرقة المظلمة على بطولاتهم. ثم يتم استعادة العدالة وتتعافى البشرية من آثار سيطرة “نيكروتيك”.
وتنتهي القصة بجاك رايدر والفرقة المظلمة وهم ينظرون إلى المستقبل، مستعدين لمواجهة أي تهديد قد يطرأ على العالم.كما تكون القوة والأمل قد فازت بالشر، ويعيش البشر في عالمٍ أكثر عدالة وسلامًا بفضل تضحيات الأبطال الشجعان.
قسوة الاب الجزء الاخير
يا ليت الشباب يعود يومًا
الفتيات الأربع: رحلة صداقة وشجاعة في مواجهة التحديات
وبعد هزيمة “نيكروتيك”، استقرت البشرية في فترة من السلام والاستقرار. وبعد ذلك، تم تأسيس منظمة جديدة تعرف بـ “حراس السلام”، والتي تهدف إلى حماية العالم ومنع تكرار سيطرة الشركات العابثة.
جاك رايدر، الذي أصبح زعيمًا لـ “حراس السلام”، يعمل جنبًا إلى جنب مع أعضاء الفرقة المظلمة السابقة لمواجهة التحديات الجديدة. ثم تنطلق المنظمة في مهمات متعددة حول العالم للتصدي للتهديدات المستقبلية والحفاظ على السلام.
ثم تكتشف “حراس السلام” أن هناك جماعة إ-ر-ه-اب-ي-ة جديدة تسمى “الظلام الأبدي”، حيث تهدف إلى استغلال التكنولوجيا الحيوية لتحقيق الهيمنة العالمية. كما تقود هذه الجماعة زعيمة شريرة تدعى مالفينا، وهي عبقرية في مجال التكنولوجيا والوراثة.
وتبدأ معارك ضارية بين “حراس السلام” وجماعة “الظلام الأبدي”. وتواجه الفرقة التكتيكات المتطورة والم-ق-ا-ت-ل-ي-ن المدججين بالتكنولوجيا العالية. كما يستخدم أعضاء “حراس السلام” قدراتهم الفريدة والتعاون الوثيق لمواجهة هذا العدو القوي.
خلال مهماتهم، حيث يكتشف أعضاء “حراس السلام” أن “الظلام الأبدي” يخطط لإطلاق فيروس خطير يهدد بتدمير البشرية. يتعين على الفريق العمل بسرعة للعثور على مكان تخزين الفيروس ومنع انتشاره.
تصل المعركة النهائية بين جاك رايدر ومالفينا إلى ذروتها. يواجه جاك تحديًا هائلاً في مواجهة هذه العدوة الخطيرة، ولكنه يستخدم شجاعته وقوته الداخلية للقضاء عليها وإنقاذ العالم.
بعد هزيمة “الظلام الأبدي”، يتم تحقيق السلام والاستقرار مرة أخرى. ويحتفل “حراس السلام” بالنصر وتكريم أبطالهم. ويتعافى العالم من تهديد الظلام ويستعيد طابعه الحضاري.
ثم تنتهي القصة بشعور بالأمل والتفاؤل للمستقبل. تكون “حراس السلام” مستعدين لمواجهة أي تهديد آخر يهدد السلام العالمي. ويعيش البشر في عالم أفضل وأكثر تعاونًا، حيث يستخدمون التكنولوجيا بشكل إيجابي لتحقيق التقدم والتنمية. يظل “حراس السلام” على أهبة الاستعداد، ومستعدين للتصدي لأي تهديد قد يطرأ في المستقبل، وذلك بهدف الحفاظ على السلام والعدالة في العالم.
