
عندما طلب سيدنا أيوب من ربه أن يعفو عنه مما هو فيه قال يارب قد مسني الشيء القليل من الضرر.
بالرغم من أنه أصيب في كل شيء يقول أن الله ابتلاه الشيء البسيط.

العقل السليم في الجسم السليم…تحول وادي الشمس إلى مجتمع صحي نشيط

مجموعة من الشباب الطموح…رحلة الشغف والنجاح الموسيقي

الساحر العجوز والكنز الغامض
لكن الله سبحانه وتعالى كافأه على هذا الصبر واستجاب له فقام بإخراج ينبوع من الأرض لكي يغتسل ويشرب منه.
فجعل الله هذا سببا في شفائه بأمره، كما أن الله سبحانه وتعالى قد أعطاه الصحة، والعديد من المال، وهذا جزاء الصابرين.
وتدل هذه الايات الكريمة على ذلك.
{وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ . فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَكَشَفْنَا مَا بِهِ مِنْ ضُرٍّ وَآتَيْنَاهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُمْ مَعَهُمْ رَحْمَةً مِنْ عِنْدِنَا وَذِكْرَى لِلْعَابِدِينَ }سورة الأنبياء ، الآية رقم 83