تمكن المحقق الشاب طارق من حل لغز ج-ري-مة الق-ت-ل البشعة التي هزت المدينة بأكملها، وأشاد الجميع بذكائه وفطنته، وأصبح بطلاً في نظر المدينة، وبعد حل قضية ج-ري-مة الق-ت-ل البشعة، وأصبح المحقق الشاب “طارق” بطلاً في نظر المدينة، حيث أشاد الجميع بذكائه وفطنته.
وترقى في منصبه وأصبح رئيسًا لقسم التحقيقات الجنائية، ولكن طارق لم يكن سعيدًا تمامًا، حيث كان يشعر بأن هناك شيئًا ما مفقود في حياته، فكان يريد أن يفعل شيئًا أكثر من مجرد حل الجرائم، وذات يوم، بينما كان طارق جالسًا في مكتبه، تلقى مكالمة هاتفية من امرأة مجهولة.
اقسم ألا يساعده كما كان يفعل من قبل وأن لا يعطيه درهم او دينار… العفو والتسامح
قصة رومانسية لا تُنسى…أبطالها سارة وعُمر
عتابات القدر…استخدامت موهبتها في الرسم لمساعدة عائلتها
فقالت المرأة إنها بحاجة إلى مساعدته، ولكنها لم تخبره بما الأمر. فشعر طارق بالفضول، وقرر مقابلة المرأة. والتقيا في مقهى صغير في أحد الأزقة الخلفية للمدينة، وكذلك كانت المرأة شابة وجميلة، ولكنها كانت تبدو حزينة ويائسة.
وأخبرت طارق أنها تعرضت للاغ-ت-ص-اب من قبل مجموعة من الرجال، وأنها لا تعرف ماذا تفعل، مما تسبب في أن يشعر طارق بالغضب والأسى لسماع قصة المرأة.
ووعدها بأنه سيساعدها في العثور على الجناة وتقديمهم للعدالة، فبدأ طارق في التحقيق في القضية. واستجوب المرأة بالتفصيل عن الحادثة، وحاول رسم صورة للمجرمين، وتمكن طارق بعد ذلك…
