
عاد سيدنا ابو بكر يقدم المعونة والمساعدة لمسطح وعفا عن ما سلف ليغفر له الله.
ونذكر ايضا قصة عبد الله بن مسعود الذي كان من أول من جهروا بالقرآن الكريم وهو في صحن الكعبة، وفي يوم من الايام وضع النقود في العمامة وذهب لكي يشتري طعام من السوق.

الاختيار بين الثروة والعائلة… رحلة رجل أعمال نادم

قصة حب في زنازين السجن: رحلة أمل ومرونة في أوروبا الشرقية

استكشاف الجمال الطبيعي… والتراث الثقافي في مصر
ولكن عندما أراد أن ياخذ الأموال ليشتري الطعام وجدها قد سرقت منه، فقال الاشخاص في السوق تعاطفا معه اللهم اقطع يد السارق، وافعل به كذا وكذا.
لم يتحمل بن مسعود قولهم هذا وقال لا تدعوا عليه، وقال: “اللهم إن كان ما حمله على أخذها حاجة فبارك له فيها، وإن كان ما حمله على أخذها جرأته على الذنب فأجعلها هي أخر ما يقوم به من الذنوب.
فكيف لهم هذا القدر من العفو والصفح!